منتديات محترفين مصر
اهلا و سهلا

الان انتم في منتديات مــحـــترفــيــن مــصـــر

منتدى متنوع يختوي على برامج كمبيوتر الالعاب والقصص والروايات و كل ما تبحث عنه تجدهـ هنــا

سجل و انضم الى اسرتنا و لن تندم

و زيارتك شرفتنا {.....}
منتديات محترفين مصر
اهلا و سهلا

الان انتم في منتديات مــحـــترفــيــن مــصـــر

منتدى متنوع يختوي على برامج كمبيوتر الالعاب والقصص والروايات و كل ما تبحث عنه تجدهـ هنــا

سجل و انضم الى اسرتنا و لن تندم

و زيارتك شرفتنا {.....}
منتديات محترفين مصر
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات محترفين مصر


 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 السني في سطور 13

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابوعبدالله الاثري
عضو جديد
عضو جديد



عدد المساهمات : 46
الجنس الجنس : ذكر

السني في سطور 13 Empty
مُساهمةموضوع: السني في سطور 13   السني في سطور 13 Emptyالثلاثاء ديسمبر 21, 2010 4:22 pm

السني في سطور


الشرك


العلم قال الله قال رسوله
*** قال الصحابة ليس بالتمويه






إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره، ونعوذ
بالله من شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له، ومن يضلل فلا هادي
له، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمداً عبدهُ ورسوله،



{ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا اتَّقُوا
اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلَا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ } [102:آل
عمران] ،



{ يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ
الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا
رِجَالًا كَثِيرًا وَنِسَاءً وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالْأَرْحَامَ
إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا } [1:النساء] ،



{ يَا
أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلًا سَدِيدًا * يُصْلِحْ
لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ
فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيمًا } [70-71:الأحزاب]



أما
بعد .



واعلم رحمك الله أنه ضد التوحيد وهو اذا مات
صاحبه عليه فهو مخلد في النار ألا وهو



الشرك:


وهو نوعان : شرك اكبر، وشرك اصغر :


النوع الأول من انواع الشرك:


الشرك الأكبر، لا يغفره الله ولا يقبل
معه عملاً صالحاً، قال الله عز وجل: إِنَّ اللّهَ لاَ يَغْفِرُ أَن يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ
مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَن يَشَاءُ وَمَن يُشْرِكْ بِاللّهِ فَقَدْ ضَلَّ ضَلاَلاً بَعِيداً
[النساء:116]. وقال سبحانه: لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُواْ إِنَّ اللّهَ هُوَ الْمَسِيحُ
ابْنُ مَرْيَمَ وَقَالَ الْمَسِيحُ يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ اعْبُدُواْ اللّهَ رَبِّي
وَرَبَّكُمْ إِنَّهُ مَن يُشْرِكْ بِاللّهِ فَقَدْ حَرَّمَ اللّهُ عَلَيهِ الْجَنَّةَ
وَمَأْوَاهُ النَّارُ وَمَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنصَارٍ [المائدة:72]. وقال تعالى:
وَقَدِمْنَا إِلَى مَا عَمِلُوا مِنْ عَمَلٍ فَجَعَلْنَاهُ هَبَاء مَّنثُوراً [الفرقان:23].
وقال سبحانه: لَئِنْ أَشْرَكْتَ لَيَحْبَطَنَّ عَمَلُكَ وَلَتَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ
[الزمر:65]. وقال سبحانه: وَلَوْ أَشْرَكُواْ لَحَبِطَ عَنْهُم مَّا كَانُواْ يَعْمَلُونَ
[الأنعام:88].



والشرك الأكبر أربعة أنواع:


الأول: شرك الدعوة: والدليل قوله تعالى: فَإِذَا
رَكِبُوا فِي الْفُلْكِ دَعَوُا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ فَلَمَّا نَجَّاهُمْ
إِلَى الْبَرِّ إِذَا هُمْ يُشْرِكُونَ [العنكبوت:65].



الثاني: شرك النية والإرادة والقصد: والدليل قوله تعالى: مَن
كَانَ يُرِيدُ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا وَزِينَتَهَا نُوَفِّ إِلَيْهِمْ أَعْمَالَهُمْ
فِيهَا وَهُمْ فِيهَا لاَ يُبْخَسُونَ (15) أُوْلَئِكَ الَّذِينَ لَيْسَ لَهُمْ فِي
الآخِرَةِ إِلاَّ النَّارُ وَحَبِطَ مَا صَنَعُواْ فِيهَا وَبَاطِلٌ مَّا كَانُواْ
يَعْمَلُونَ [هود:16،15].



الثالث: شرك الطاعة: والدليل قوله تعالى: اتَّخَذُواْ
أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ أَرْبَاباً مِّن دُونِ اللّهِ وَالْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ
وَمَا أُمِرُواْ إِلاَّ لِيَعْبُدُواْ إِلَهاً وَاحِداً لاَّ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ سُبْحَانَهُ
عَمَّا يُشْرِكُونَ [التوبة:31]. وتفسيرها الذي لا إشكال فيه:طاعة العلماء والعباد
في المعصية، لا دعاؤهم إياهم، كما فسرها النبي لعدي بن حاتم لما سأله، فقال: ( لسنا
نعبدهم !) فذكر له أن عبادتهم طاعتهم في المعصية.



الرابع: شرك المحبة: والدليل قوله تعالى: وَمِنَ
النَّاسِ مَن يَتَّخِذُ مِن دُونِ اللّهِ أَندَاداً يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ اللّهِ
[البقرة:165].






أبواب من الشرك :


الذبح لغير الله : عن علي رضي الله عنه قال:
حدثني رسول الله صلى الله عليه وسلم بأربع كلمات: (لعن الله من ذبح لغير الله، لعن
الله من لعن ووالديه. لعن الله من آوى محدثاً، لعن الله من غير منار الأرض) [رواه مسلم].






النذر لغير الله : في (الصحيح) عن عائشة
رضي الله عنها، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (من نذر أن يطيع الله فليطعه،
ومن نذر أن يعصي الله فلا يعصه).قال الإمام محمد بن عبد الوهاب : إذا ثبت كونه عبادة
لله فصرفه إلى غيره شرك.






الإستعاذة بغير الله : عن خولة بنت حكيم رضي
الله عنها قالت: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: (من نزل منزلاً فقال: أعوذ
بكلمات الله التامات من شر ما خلق، لم يضره شيء حتى يرحل من منزله ذلك) [رواه مسلم].قال
الإمام محمد بن عبد الوهاب : الاستدلال على ذلك بالحديث، لأن العلماء استدلوا به على
أن كلمات الله غير مخلوقة، قالوا: لأن الاستعاذة بالمخلوق شرك.



السحر : عن أبي هريرة رضي الله
عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (اجتنبوا السبع الموبقات) قالوا: يا رسول
الله: وما هن؟ قال: (الشرك بالله، والسحر، وقتل النفس التي حرم الله إلا بالحق، وأكل
الربا، وأكل مال اليتيم، والتولي يوم الزحف، وقذف المحصنات الغافلات المؤمنات).






تصديق الكاهن والعمل بما قال : عن أبي هريرة رضي الله
عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "من أتى كاهناً فصدقه بما يقول، فقد كفر
بما أنزل على محمد صلى الله عليه وسلم" رواه أبو داود.



وللأربعة، والحاكم وقال: صحيح على شرطهما، عن
(أبي هريرة من أتى عرافاً أو كاهناً فصدقه بما يقول، فقد كفر بما أنزل على محمد صلى
الله عليه وسلم". ولأبي يعلى بسند جيد عن ابن مسعود موقوفاً.



وعن عمران بن حصين رضي الله عنه مرفوعاً:
"ليس منا من تَطير أو تُطير له أو تَكهن أو تُكهن له أو سَحر أو سُحر له، ومن
أتى كاهناً فصدقه بما يقول، فقد كفر بما أنزل على محمد صلى الله عليه وسلم) رواه البراز
بإسناد جيد، ورواه الطبراني في الأوسط بإسناد حسن من حديث ابن عباس دون قوله:
"ومن أتى.." الخ.



قال البغوي: العراف: الذي يدعي معرفة الأمور
بمقدمات يستدل بها على المسروق ومكان الضالة ونحو ذلك وقيل: هو الكاهن والكاهن هو الذي
يخبر عن المغيبات في المستقبل وقيل: الذي يخبر عما في الضمير.



وقال أبو العباس ابن تيمية: العراف: اسم للكاهن
والمنجم والرمال ونحوهم ممن يتكلم في معرفة الأمور بهذه الطرق.



وقال ابن عباس -في قوم يكتبون (أبا جاد) وينظرون
في النجوم -: ما أرى من فعل ذلك له عند الله من خلاق.



قال الإمام محمد بن عبد الوهاب : لا يجتمع تصديق
الكاهن مع الإيمان بالقرآن.






النوع الثاني من أنواع الشرك:


وشرك أصغر ينافي كماله :وهو يسير
الرياء الداخل في تحسين العمل المراد به الله تعالى .



ومن أدلته :


1-قال تعالى : {فمن كان يرجو
لقاء ربه فليعمل عملا صالحا ولا يشرك بعبادة ربه أحدا } الكهف :110.



2-وقال صلى الله عليه وعلى
آله وسلم : ((أخوف ماأخاف عليكم الشرك الأصغر فسئل عنه فقال : الرياء )) صحيح أخرجه
أحمد وقال الألباني : اسناده جيد .



ثم فسره بقوله صلى الله عليه وسلم :


((يقوم الرجل فيصلي فيزين صلاته لما يرى من نظر
رجل إليه))حديث حسن وهو جزء من حديث أخرجه أحمد .



ومن أنواعه :


1-الحلف بغير الله :كالحلف
بالآباء والأنداد والكعبة والأمانة وغيرها قال صلى الله عليه وسلم : ((لاتحلفوا بآبائكم
ولا بأمهاتكم ولا بالأنداد ))أخرجه أبوداود :وصححه الألباني . وقال صلى الله عليه وسلم
: ((ولا تقولوا والكعبة ولكن قولوا ورب الكعبة ))أخرجه النسائي وصححه الذهبي وابن حجر
. وقال صلى الله عليه وسلم : ((من حلف بالأمانة فليس منا ))أخرجه أبوداود وصححه الألباني
.والنهي عنها لأنها من فروضه وأمر من أمره وليست من صفاته تعالى.وقال صلى الله عليه
وسلم : ((من حلف بغير الله فقد كفر أو أشرك ))



وفي رواية : ((وأشرك))أخرجه أبوداود والترمذي
وصححه الحاكم ووافقه الذهبي



قلت (أبو عاصم) Sadإن لم يعتقد فيها قوة مستقلة
دون الله وإنما هو من لفظ اللسان فهو شرك لفظي أصغر لايخرج من الملة ولكن ينافي كمال
التوحيد وإن اعتقد فيها قوة مستقلة دون الله فهو شرك أكبر يخرج من الملة عياذا بالله
).



2-ومنه قول : (ماشاء الله
وشئت ): قال صلى الله عليه وسلم للذي قال له ذلك : ((أجعلتني لله ندا بل ماشاء الله
وحده ))أخرجه البخاري في الأدب المفرد وصححه الألباني .






3-ومنه قول : (لولا الله
وأنت ،ومالي إلا الله وأنت ،وأنا داخل على الله وعليك ونحو ذلك ):



قال صلى الله عليه وسلم : ((لاتقولوا ماشاء الله
وشاء فلان ولكن قولوا ماشاء الله ثم شاء فلان ))رواه أبوداود وصححه الألباني.






سؤال :ماالفرق بين الواو وثم في هذه الألفاظ
؟



الجواب : العطف بالواو يقتضي المقارنة والتسوية
فيكون من قال ماشاء الله وشئت قارنا مشيئة العبد بمشيئة الله مسويا بها بخلاف العطف
بثم المقتضية للتبعية فمن قال ماشاء الله ثم شئت فقد أقر بأن مشيئة العبد تابعة لمشيئة
الله تعالى لاتكون إلا بعدها قال تعالى : {وماتشاؤون إلا أن يشاء الله }الإنسان
:30وكذلك البقية .






أبواب من الشرك أو الذريعة إليه :


النهي عن الرقى والتمائم : في (الصحيح) عن أبي
بشير الأنصاري رضي الله عنه أنه كان مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في بعض أسفاره،
فأرسل رسولاً أن لا يبقين في رقبة بعير قلادة من وتر أو قلادة إلا قطعت. وعن ابن مسعود
رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: (إن الرقى والتمائم والتولة
شرك) [رواه أحمد وأبو داود].






التبرك بالشجر أو الحجر : عن أبي واقد الليثي،
قال: خرجنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى حنين ونحن حدثاء عهد بكفر، وللمشركين
سدرة يعكفون عندها وينوطون بها أسلحتهم، يقال لها: ذات أنواط، فمررنا بسدرة فقلنا:
يا رسول الله أجعل لنا ذات أنواط كما لهم ذات أنواط فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
(الله أكبر! إنها السنن، قلتم ـ والذي نفسي بيده ـ كما قالت بنو إسرائيل لموسى: (اجعل
لنا إلهاً كما لهم آلهة قال إنكم قوم تجهلون) (30) (لتركبن سنن من كان قبلكم). [رواه
الترمذي وصححه].






التغليظ فيمن عبد الله عند قبر رجل صالح فكيف
إذا عبده :في (الصحيح) عن عائشة رضي الله عنها أن أم سلمة ذكرت لرسول الله صلى الله
عليه وسلم كنيسة رأتها في أرض الحبشة وما فيها من الصور. فقال: (أولئك إذا مات فيهم
الرجل الصالح أو العبد الصالح بنوا على قبره مسجداً، وصوروا فيه تلك الصور أولئك شرار
الخلق عند الله) فهؤلاء جمعوا بين الفتنتين، فتنة القبور، وفتنة التماثيل.



ولهما عنها قالت: (لما نُزل برسول الله صلى الله
عليه وسلم طفق يطرح خميصة له على وجهه، فإذا اغتم بها كشفها، فقال ـ وهو كذلك ـ :
((لعنة الله على اليهود والنصارى، اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد)) يحذر ما صنعوا، ولولا
ذلك أبرز قبره، غير أنه خشي أن يتخذ مسجداً، [أخرجاه].



ولمسلم عن جندب بن عبد الله قال: سمعت النبي
صلى الله عليه وسلم قبل أن يموت بخمس وهو يقول: (إني أبرأ إلى الله أن يكون لي منكم
خليل، فإن الله قد اتخذني خليلاً، كما اتخذ إبراهيم خليلاً، ولو كنت متخذاً من أمتي
خليلاً، لاتخذت أبا بكر خليلاً، ألا وإن من كان قبلكم كانوا يتخذون قبور أنبيائهم مساجد،
ألا فلا تتخذوا القبور مساجد، فإني أنهاكم عن ذلك).قال الإمام محمد بن عبد الوهاب
: أنه قرن بين من اتخذها مسجداً وبين من تقوم عليهم الساعة، فذكر الذريعة إلى الشرك
قبل وقوعه مع خاتمته.






الغلو في قبور الصالحين يصيرها أوثاناً تعبد
من دون الله: روى مالك في (الموطأ): أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (اللهم لا
تجعل قبري وثناً يعبد، اشتد غضب الله على قوم اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد) ولابن جرير
بسنده عن سفيان عن منصور عن مجاهد: (أَفَرَأَيْتُمُ اللَّاتَ وَالْعُزَّى )(66) قال:
كان يلت لهم السويق فمات فعكفوا على قبره، وكذلك قال أبو الجوزاء عن ابن عباس: كان
يلت السويق للحاج.



وعن ابن عباس رضي الله عنهما قال: لعن رسول الله
صلى الله عليه وسلم زائرات القبور، والمتخذين عليها المساجد والسرج. [رواه أهل السنن].



الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
السني في سطور 13
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» السني في سطور 10
» السني في سطور 11
» السني في سطور 12
» السني في سطور 2
» السني في سطور 8

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات محترفين مصر :: -=- ஜ ♥اَلـقــسـم اَلاسـلامـي♥ ஜ -=- :: منوعات إسلامية-
انتقل الى: