منتديات محترفين مصر
اهلا و سهلا

الان انتم في منتديات مــحـــترفــيــن مــصـــر

منتدى متنوع يختوي على برامج كمبيوتر الالعاب والقصص والروايات و كل ما تبحث عنه تجدهـ هنــا

سجل و انضم الى اسرتنا و لن تندم

و زيارتك شرفتنا {.....}
منتديات محترفين مصر
اهلا و سهلا

الان انتم في منتديات مــحـــترفــيــن مــصـــر

منتدى متنوع يختوي على برامج كمبيوتر الالعاب والقصص والروايات و كل ما تبحث عنه تجدهـ هنــا

سجل و انضم الى اسرتنا و لن تندم

و زيارتك شرفتنا {.....}
منتديات محترفين مصر
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات محترفين مصر


 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 القرآن الكريم الرسالة الخالدة والمعجزة الباقية

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
romo
عضو جديد
عضو جديد
romo


عدد المساهمات : 43
عـمـلـي : القرآن الكريم الرسالة الخالدة والمعجزة الباقية Studen10
هوايتي : القرآن الكريم الرسالة الخالدة والمعجزة الباقية Writin10
بلدي : القرآن الكريم الرسالة الخالدة والمعجزة الباقية 1moroc10
الجنس الجنس : ذكر

القرآن الكريم الرسالة الخالدة والمعجزة الباقية Empty
مُساهمةموضوع: القرآن الكريم الرسالة الخالدة والمعجزة الباقية   القرآن الكريم الرسالة الخالدة والمعجزة الباقية Emptyالثلاثاء ديسمبر 07, 2010 7:50 pm

مما لا شكّ فيه أنّه ما من كتاب ظهر على وجه الأرض قد حظي باهتمام كبير ، ونال مكانة في نفوس الخليقة مثل ما حظي به القرآن العظيم . حيث ترك أثره في تصوّرات الإنسان وفكره ومعتقده ، ولم يترك جانباً من جوانب الحياة إلا وتناوله بالبيان الواضح الذي لا غموض فيه .

ولذلك أقبل العلماء على هذا الكتاب الكريم في القديم والحديث ، وألّفوا حوله الآلاف المؤلّفة من الكتب والدراسات ، وصنّفوا ما لا يُحصى من علومه ، وبسطوها بسطاً وفيراً ، ليس من غرضنا أن نعرض له هنا . على أنّه من العلوم التي حازت نصيباً كبيراً من تراث علمائنا الفكري ، والذي حشد له علماؤنا جهوداً جبّارة ، وقدّموا عليه أدلّة عظيمة ، كان العلم في إعجاز القرآن .

ومع أنّ كلمة "إعجاز" لم ترد في القرآن الكريم ، ولم يحدّثنا التاريخ عن مصنّفات لهذا العلم في عهد الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم ، إلا أنّ التأليف فيه قد برز بكثرة في نهاية القرن الثاني وبداية القرن الثالث للهجرة النبوية المباركة [1] . وذلك أنّه بتوالي الأزمان ، وازدياد اختلاط العرب بثقافات الأعاجم ، فقد ظهر مِن الملحدين مَن أثاروا شكوكاً حول القرآن ، وسدّدوا نحوه بعض المطاعن ، ولَغَوْا فيه ، ثم قَضَوْا عليه بالاختلاف ، والاستحالة في اللحن ، وفساد في النظم ...

فتصدّى علماء المسلمين لتلك التيارات الفكرية المغرضة ، وقدّموا الأدلّة الراسخة والبراهين الدامغة على أنّ القرآن "معجز" . هو كذلك لأنّه أوقع بالمنكرين العجز والضعف والقصور ، فلم يستطيعوا معارضته أو الإتيان بمثله ، ولا حتى الإتيان بسورة واحدة من مثله . فدلّ ذلك على أنّه كلام الله تعالى الذي أوحاه إلى قلب المصطفى صلى الله عليه وسلم .

وجملة الأمر أنّ المعجزة مأخوذة من العجز . وهو في اللغة : التأخّر عن الشيء وحصوله عند عجز الأمر ، أي مؤخّرته [2] ، وصارت اسماً للقصور عن فعل الشيء ، وهو ضدّ الحزم والقدرة [3] . وقد وضع العلماء لها شروطاً ، ومنها : أن تكون أمراً خارقاً للعادة مقروناً بالتحدّي وسالماً عن المعارضة [4] . فهي إذن كلّ أمر يظهر بخلاف العادة على يد مدّعي النبوّة عند تحدّي المنكرين ، على وجه يعجزهم عن الإتيان بمثله [5] .

ومن المعلوم في التشريع أنّ كلّ رسول كان يحمل بين يديه آية معجزة إلى قومه ، يلقاهم بها متحدّياً ، لتكون هي دليله القطعيّ على أنّه مبعوث من الله سبحانه وتعالى . فالمعجزة هي البرهان الذي يؤيّد الله بها رسوله المبعوث لإثبات مصداقيّة المنهج الذي يحمله . وهي تكون إمّا حسيّة وإمّا عقلية [6] .

فالمعجزات الحسيّة هي كلّ ما أوتيه الأنبياء من آيات قبل نزول القرآن كناقة صالح ، وعصا موسى ، وإحياء الموتى بإذن الله على يدي عيسى عليهم الصلاة والسلام . وسُميّت هذه المعجزات بالحسّية لأنّها انقرضت بانقراض الأجيال المعاصرة لهؤلاء الأنبياء ، فلم يشاهدها بالأبصار إلا مَن حضرها . وأمّا المعجزة العقلية فهي متمثّلة بالقرآن الكريم لأنّها مستمرّة إلى قيام الساعة ، فلا يمرّ عصر من العصور إلا ويظهر فيه شيء يدلّ على صحّة دعواه ، فيبقى معجزة مشاهَدة بعين العقل لكلّ عصر ولكلّ جيل .

وقد يقول قائل : إذا كان القرآن كتاباً سماوياً ، فما الوجه الذي يفرقه عن غيره من الكتب السماوية ؟ أو لماذا كان القرآن معجزاً دون سواه من هذه الكتب ؟ وإذا كان القرآن معجزاً ، فما السبيل إلى معرفة وجه إعجازه ؟ وما الحدّ الأدنى لمقدار الإعجاز فيه ؟

فنقول : أما الجواب عن السؤال الأول ، فمن عدّة وجوه ، ويكمن أهمّها في الفرق بين المعجزة والرسالة . فقد بعث الله الرسل لهداية أجيال محدّدة ، في أزمان محدّدة ، وفي أماكن محدّدة ، وأيّدهم برسالات لتكون هي منهج الحياة والتشريع ، ثمّ أيّدهم في الوقت نفسه بالمعجزات لتكون دليلاً على صدق دعواتهم . فمعجزات موسى وعيسى عليهما السلام شيء ، ومنهجهما المتمثّل بالتوراة والإنجيل شيء آخر . أمّا خاتم الأنبياء والرسل نبيّنا محمد صلى الله عليه وسلم ، فقد بعثه الله تعالى هدًى ورحمة للعالمين مؤيَّداً بالقرآن العظيم ، ليكون المنهج القويم والتشريع الخالد لأمم العالم أجمعين ، وليكون في الوقت نفسه المعجزة الخالدة إلى يوم الدين ، فهو إذن معجزة ومنهج في آن واحد .

وأما الجواب عن السؤال الثاني ، فهو أنّ قضيّة الإعجاز قد فرضت نفسها من قديم على السلف من علماء المسلمين ، كما ذكرنا ، إلا أنّ أقوالهم تعدّدت في وجوهها . وأيّاً ما قالوا فيها ، فإنّ الأمر الذي لا ريب فيه هو أنّ إعجاز القرآن من جهة البلاغة والفصاحة لم يكن قطّ موضع جدل أو خلاف [7] ، وإنّما كان الجدل بين أهل النظر في اعتبار القرآن معجزاً في غير ذلك من مختلف الوجوه [8] .

ففي حين أنّ طائفة من العلماء اقتصرت إعجاز القرآن على بلاغته وفصاحته ، رأت طائفة أخرى أنّ القرآن معجز أيضاً فيما تضمّنه عن الأخبار الماضية والمستقبلية . ورأت طائفة أخرى أنّه معجز فيما قرّره في تشريعه وتبيينه للحلال والحرام وسائر الأحكام . ورأى آخرون أنّ من إعجاز القرآن المناسبات العجيبة بين سوره وآياته من فواتح السور وخواتيمها . ورأى البعض أنّ القرآن معجز فيما تضمّنه من العلوم والحِكم البليغة على اختلافها .. حتى أنّ بعضهم ذكر أربعين وجهاً من أنواع الإعجاز في القرآن الكريم
[9] .

وبالجملة فإنّ المتأمّل في الأدلّة والبراهين المتعدّدة التي قدّمها علماؤنا لإظهار إعجاز القرآن ، يجد فيها من البيان وتوافر شواهد الصدق ما يكفي لإقامة الحُجّة على الناس ، بأنّ هذا القرآن لا يمكن أن يكون من كلام بشر ، وأنّه تنزيل من الله العزيز الحكيم سبحانه .

ولعلّ اختلاف العلماء حول وجوه الإعجاز يرجع في الحقيقة إلى أنّ دراسة النصّ القرآني الكريم قد تأثّرت _ من حيث النشأة وامتداداتها _ بالمناخ الثقافي السائد في كل عصر وزمان . فما من شكّ أنّه بدوام اتساع دائرة المعارف الإنسانية ، وتكرار تأمّل المتأمّلين في كتاب الله العظيم ، وتدبّرهم لآياته عصراً بعد عصر ، وجيلاً بعد جيل ، يفتح الله تعالى على العلماء باكتشاف حقائق ومستجدّات ، لم يتنبّه إليها المتقدّمون من السلف [10] .

فالقرآن الكريم معجزة تخاطب كلّ عصر بما برع فيه أصحابه ، ولذلك يبقى عطاؤه دائماً لا ينقطع ، ليجد فيه كلّ جيل حاجته ومحجّته . يقول الله تعالى :
( قُل لَّوْ كَانَ الْبَحْرُ مِدَادًا لِّكَلِمَاتِ رَبِّي لَنَفِدَ الْبَحْرُ قَبْلَ أَن تَنفَدَ كَلِمَاتُ رَبِّي وَلَوْ جِئْنَا بِمِثْلِهِ مَدَدًا ) [الكهف: 109] . حقّاً ! فلو كانت بحار الدنيا حبراً ومداداً ، وكُتبت به كلمات الله وحِكَمه وعجائب قدرته ، لفني ماء البحر على كثرته وانتهى ، وكلام الله لا ينفد ، لأنّه غير متناهٍ ، كعلمه سبحانه وتعالى .

وفي هذا يقول الزرقاني
رحمه الله : "لقد اشتمل القرآن على آلاف من المعجزات ، لا معجزة واحدة فحسب . فلم يذهب بذهاب الأيام ، ولم يمت بموت الرسول صلى الله عليه وسلم ، بل هو قائم في فم الدنيا يجابه كلّ مكذّب ، ويتحدّى كلّ منكر ، ويدعو أمم العالم جمعاء إلى ما فيه من هداية وتشريعات ونظم تكفل السعادة لبني الإنسان" [11] . ولذلك نجد أنّ دائرة الإعجاز القرآنية تتجلّى عبر الأزمان بأوجه مختلفة ومتعدّدة ، "بحيث لم يجد العلماء موضوعاً من مواضيع المعرفة الإنسانية إلا وكان القرآن عليه دليلاً" [12] .


ولعلّ في هذا التعليل نكتة نفيسة ، ونحسبها السبب الرئيس في إقرار العلماء بأنّ "علوم القرآن وإنْ كثر عددها وانتشر في الخافقين مددها ، فغايتها بحر قعره لا يُدرك ، ونهايتها طود شامخ لا يُستطاع إلى ذروته أنْ يُسلك . ولهذا يُفتح لعالِم بعد آخر من الأبواب ما لم يتطرّق إليه من المتقدّمين الأسباب" [13] . وقد يلتمس القاريء أبعاد هذه الحقيقة إذا وقف على كتب الإعجاز في القرآن _ قديماً وحديثاً _ فإنّ ممّا يلفت الانتباه فيها تصريح كلّ مؤلّف أنّه جاء بشيء جديد ، لم يسبقه إليه أحد من قبل .

ــــــــــــــــ

بقلم لؤي غازي الطيبي

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

[1] < رقم حديث الترهيبات. في الثاني الباب عشر، السادس المجلد الهندي، للمتقي والأفعال الأقوال سنن العمال كنز انظر 2)> د. مصطفى مسلم ، مباحث في إعجاز القرآن ، ص 46 .

[2] < رقم حديث الترهيبات. في الثاني الباب عشر، السادس المجلد الهندي، للمتقي والأفعال الأقوال سنن العمال كنز انظر 2)> ابن منظور ، لسان العرب ، مادة (عجز) .

[3] < رقم حديث الترهيبات. في الثاني الباب عشر، السادس المجلد الهندي، للمتقي والأفعال الأقوال سنن العمال كنز انظر 2)> الراغب الأصفهاني ، المفردات في غريب القرآن ، مادة (عجز) .

[4] < رقم حديث الترهيبات. في الثاني الباب عشر، السادس المجلد الهندي، للمتقي والأفعال الأقوال سنن العمال كنز انظر 2)> جلال الدين السيوطي ، الإتقان في علوم القرآن ، 2< رقم حديث الترهيبات. في الثاني الباب عشر، السادس المجلد الهندي، للمتقي والأفعال الأقوال سنن العمال كنز انظر 2) style="font-family: Tahoma">/311 .

[5] < رقم حديث الترهيبات. في الثاني الباب عشر، السادس المجلد الهندي، للمتقي والأفعال الأقوال سنن العمال كنز انظر 2)> مجد الدين الفيروز آبادي ، القاموس المحيط ، مادة (عجز) .

[6] < رقم حديث الترهيبات. في الثاني الباب عشر، السادس المجلد الهندي، للمتقي والأفعال الأقوال سنن العمال كنز انظر 2)> جلال الدين السيوطي ، الإتقان في علوم القرآن ، 2< رقم حديث الترهيبات. في الثاني الباب عشر، السادس المجلد الهندي، للمتقي والأفعال الأقوال سنن العمال كنز انظر 2) style="font-family: Tahoma">/311 .

[7] < رقم حديث الترهيبات. في الثاني الباب عشر، السادس المجلد الهندي، للمتقي والأفعال الأقوال سنن العمال كنز انظر 2)> عبد القاهر البغدادي ، الفَرق بين الفِرق ، ص 394 .

[8] < رقم حديث الترهيبات. في الثاني الباب عشر، السادس المجلد الهندي، للمتقي والأفعال الأقوال سنن العمال كنز انظر 2)> د. عائشة عبد الرحمن ، الإعجاز البياني للقرآن ، ص 82 .

[9] < رقم حديث الترهيبات. في الثاني الباب عشر، السادس المجلد الهندي، للمتقي والأفعال الأقوال سنن العمال كنز انظر 2)> بديع الزمان سعيد النورسي ، الكلمات ، 1< رقم حديث الترهيبات. في الثاني الباب عشر، السادس المجلد الهندي، للمتقي والأفعال الأقوال سنن العمال كنز انظر 2) style="font-family: Tahoma">/421 .

[10] < رقم حديث الترهيبات. في الثاني الباب عشر، السادس المجلد الهندي، للمتقي والأفعال الأقوال سنن العمال كنز انظر 2)> انظر : شواهد في الإعجاز القرآني للدكتور عودة أبو عودة ، ص 19 .

[11] محمد عبد العظيم الزرقاني ، مناهل العرفان في علوم القرآن ، 2/232 .

[12] < رقم حديث الترهيبات. في الثاني الباب عشر، السادس المجلد الهندي، للمتقي والأفعال الأقوال سنن العمال كنز انظر 2)> جلال الدين السيوطي ، الإتقان في علوم القرآن ، 2< رقم حديث الترهيبات. في الثاني الباب عشر، السادس المجلد الهندي، للمتقي والأفعال الأقوال سنن العمال كنز انظر 2) style="font-family: Tahoma">/338 .

[13]< رقم حديث الترهيبات. في الثاني الباب عشر، السادس المجلد الهندي، للمتقي والأفعال الأقوال سنن العمال كنز انظر 2)> جلال الدين السيوطي ، التحبير في علم التفسير ، ص 28 .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
حسن سبايك
عضو جديد
عضو جديد



عدد المساهمات : 6
الجنس الجنس : ذكر

القرآن الكريم الرسالة الخالدة والمعجزة الباقية Empty
مُساهمةموضوع: رد: القرآن الكريم الرسالة الخالدة والمعجزة الباقية   القرآن الكريم الرسالة الخالدة والمعجزة الباقية Emptyالجمعة ديسمبر 17, 2010 10:34 pm

بارك الله فيك على الموضوع القيم والمميز

وفي انتظار جديدك الأروع والمميز

لك مني أجمل التحيات
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
romo
عضو جديد
عضو جديد
romo


عدد المساهمات : 43
عـمـلـي : القرآن الكريم الرسالة الخالدة والمعجزة الباقية Studen10
هوايتي : القرآن الكريم الرسالة الخالدة والمعجزة الباقية Writin10
بلدي : القرآن الكريم الرسالة الخالدة والمعجزة الباقية 1moroc10
الجنس الجنس : ذكر

القرآن الكريم الرسالة الخالدة والمعجزة الباقية Empty
مُساهمةموضوع: رد: القرآن الكريم الرسالة الخالدة والمعجزة الباقية   القرآن الكريم الرسالة الخالدة والمعجزة الباقية Emptyالسبت ديسمبر 18, 2010 5:03 pm

mercer
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
القرآن الكريم الرسالة الخالدة والمعجزة الباقية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» (*&^! تحميل القرآن الكريم كاملا في 5 ثواني بصوت 28 شيخ !^&*)
» حملة 100 حافظ للقراءن الكريم
» قصة جميلة عن القرآن
» إنه يقرأ القرآن
» أشد أنوع هجر القرآن خطورة‏

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات محترفين مصر :: -=- ஜ ♥اَلـقــسـم اَلاسـلامـي♥ ஜ -=- :: القران الكريم وتفسيره-
انتقل الى: