قد تكون هناك ( نوره ) .. لكنها ليست هي التي أريدها !
أو : قد يكون هناك من أريدها .. لكنها ليست ( نوره ) بأي حال من الأحوال !
ولربمّا : قد يكون هناك ( نوره ) ، وهي التي أريدها ، لكنها ليست ( نوره ) الحقيقية !!
لا ... أدري .... !!
لا أريدُ أن أدري !!
تشابكت ( الخطوط ) !
ضربت ( الفيوزات ) !!
أتحمل المسؤولية كاملة !!
............................
حولت دعاء كنت أحفظه ( في غياب العقل والرشد واليقين ) :
اللهم اجعل في قلبي نورا ، وفي بصري نورا ....
إلى :
..... في قلبي ( نوره ) .. !
......وعن يميني ( نوره ) .. !
لو كان الأمر بيدي لجعلت الاسم الحركي الذي يظهر شخصيتي كعضو في هذا
المنتدى والذي يشاهده القرّاء أعلى يمين كل مشاركة إلى ( أبو نوره ) !!!
منحتني كل الحب ..
فأعطيتها أضعافا ......
وهبتني كل القلب ..
فوهبته لها كاملا ......!!
ذات مساء :
حينما ( أحسّت ) بأني سأفقدها ، و تفقدني ، وأنها سترحل إلى ( الأبد ) ،
وشعرت حينها بأني سأقدم على عمل قد لاتحمد عواقبه ، قد يكون فيه نقص في
الإيمان ...
همستْ لي :
أبتِ .. لانريد أن نكون مثل فقراء اليهود !
ولمن لم يعرف هذا المعنى :
فإن فقراء اليهود هم الذين خسروا الدنيا بفقرهم ، وخسروا الآخرة بكفرهم !!
ثم أردفت : في الجنة نلتقي ....
يالطهر تلك الكلمات ....
......................
................ .....
هل أستمر .. ؟!!
ليتني أستطيع ذلك ..
فلم تعد هنا لك عبارات تسعفني ..
ولم يعد لدي كلمات تعبّر بدلا عني !!
( وما زال " خيال الواقع " و " حقيقة الخيال " في استمرار )