شاب احب اخته ،لدرجه انه طلب الزواج منها
اليكم
قصه حقيقيه تذهل العقول وهى
قصة شاب أحب اخته لدرجة طلب الزواج منها
يحكى أنّ هناك شاب في مكان ما
كان كثير الجلوس في البيت عـديم الرغبة
على غـرار انّه لا يرغب في الإ ختلاط
بجلساء السوء إنما كان
لعلاقة والعياذ بالله مع شقيقته
التي تصغره في السن بحوالي
أربـ 4 ــع سنوات
علاقة غير شرعيّه منذ ما يقارب السنتــ2ــان
في الخروج الى الخارج
ذلك الشاب لم يكن جلوسه في البيت
دون علم أحد من اسرته
المتكونه من ثلاث بنات وشخصه وشقيق
آخر له هذا وليس ذلك الشيء
ما تـوقف عنـده طموح ذلك الشاب اللعين
إنما وبصورة لم يسبق لها مثيل
أقدم على ما هو أبشع من ذلك إذ أتفق
مع شقيقته التي أقنعها بأن يخطبها من والـده لغرض أن يتزوج بها
ذهب الشاب الى والـده وأخبره أنّـه يرغب في الـزواج فما من الأب
إلاّ أن أستبشر بـذلك الخبـر
وقال له بما هو متعارف عليـه بيننا
( أعين يا ولـدي وأعاون ) والبنت الي تريـد موجـوده عنـد واحـد من
جماعتي فرد عليه الإبن وقـال لا لا أنا أعـرف واحـده وودي أتـزوجها ,
بس يا أبه اريـدك إنك تسـاعـدني في أن أتكلم معك بكل صــراحه وأبيك
تـوعـدني بأنك ما تعصب ؟
هذا ما قال الشاب
فـرد عليه الأب وقال يا ولـدي
تكلم والله إنك شـوقتني وأنا اوعـدك بالي ودّك
بس تكلم فكانت والله العظيم الكارثه
وتكلم الولـد وقال
أريـد أن أتـزوج فـلانه ؟؟؟
قال الأب بنت من؟؟؟
اختي فلانه فأنا أولى بها
من غيري والــدين يسر
والمراد هو ان تتفهم الأمر وتساعـدني
الأب ذهـل وأستنكر ما يسمع
انما كان عنده أمل بأن ما كان يقال
مجـرد حلم ولكن الواقع كان أمـرّ من الخيال , أستمر في صمت
غريب لمـدة دقائق
والولد كان يعتقـد بأن الأب يفكر في الأمر لكي
يــرد عليه بالموافقـه وبعـد فتره بسيطه ردّ الأب على ابنه
وقال يا ولـدي لا حول ولا قوّة إلاّ بالله العظيم
على بـركة الله ولكن
ودّي أستشير أمّك
فهي لا بـد أن يكون لها رأي فقال ياأبه
ما هو لازم طالم
اانت وافقت فكل شيء انتهى
لكن الأب اًصرّ على وجـود الأم التي
استـدعيت ليلة الجمعه من ذلك الأسبـوع وحينما سمعت بالخبر
اغمي عليها ونقلت للمستشفى
وقال الأب لإبنه لا تخاف راح تتشافى
وراح افهمها بعدين بيني وبينها
ثم قال الأب لولـده بكـره الجمعه
ما راح أذهب للمسجـد إنما إذا رحت
صل وبعـد الصلاة قل للإمام والمؤذن
أبوي يـريـدكم في أمـر ضروري
ولا تخبـرهم ليش من شان انا بطريقتي أشرح لهم وأقنعهم
حضر الإمـام والمـؤ ذن والعريس
وبعـد أن دخلـوا على الأب قالوا
خير ياأبو فلان قال لهم
خير إن شاء الله الـولـد يـريـد أن يتـزوج
حبيت انكم تكونـوا شهـود
فـرد المؤذن وقال بارك الله فيه
قال الأب للـولـد
تكلم قل لهم من اللي تريد تتزوجها من شان الشهاده
لازم تكون على ما قلت
تـردد الـولـد ثم قال بكل بجاحه فلانه
قال أبوه تـدرون من فلانه قالوا لا
قال هـذة اخته بنت امّه وأبـوه
فصـرخـوا جميعا ورددوا
لعنة الله عليك يا فاسق
قال الأب هل شهـدتم على ما قال
قالوا نعم فما من الأب إلاّ أن
أخـرج سلاح رشاش
به ثلاثــ30ــون طلقه وفرّغـه في صـــدر
ذلك الشاب الفاسق
وسلّم نفسه للشـرطه
وشهـد الشهـــود على القصه
وخـرج الأب وكأنه لم يفعل شيءَ